أهمية اللعب في التعلم :
(1) إن اللعب أداة تربوية تساعد في إحداث تفاعل الفرد مع عناصر البيئة لغرض التعلم وإنماء الشخصية والسلوك
(2) يمثل اللعب وسيلة تعليمية تقرب المفاهيم وتساعد في إدراك معاني الأشياء .
(3) يعتبر أداة فعالة في تفريد التعلم وتنظيمه لمواجهة الفروق الفردية وتعليم الأطفال وفقاً لإمكاناتهم وقدراتهم .
(4) يعتبر اللعب طريقة علاجية يلجأ إليها المربون لمساعدتهم في حل بعض المشكلات والاضطرابات التي يعاني منها بعض الأطفال .
(5) يشكل اللعب أداة تعبير وتواصل بين الأطفال .
(6) تعمل الألعاب على تنشيط القدرات العقلية وتحسن الموهبة الإبداعية لدى الأطفال .
فوائد أسلوب التعلم باللعب :يجني الطفل عدة فوائد منها :
(1) يؤكد ذاته من خلال التفوق على الآخرين فردياً وفي نطاق الجماعة .
(2) يتعلم التعاون واحترام حقوق الآخرين .
(3) يتعلم احترام القوانين والقواعد ويلتزم بها .
(4) يعزز انتمائه للجماعة .
(5) يساعد في نمو الذاكرة والتفكير والإدراك والتخيل .
(6) يكتسب الثقة بالنفس والاعتماد عليها ويسهل اكتشاف قدراته واختبارها .
أنواع الألعاب التربوية :
(1) الدمى : مثل أدوات الصيد ، السيارات والقطارات ، العرايس ، أشكال الحيوانات ، الآلات ، أدوات الزينة .... الخ .
(2) الألعاب الحركية : مثل ألعاب الرمي والقذف ، التركيب ، السباق ، القفز ، المصارعة ، التوازن والتأرجح ، الجري ، ألعاب الكرة .
(3) ألعاب الذكاء : مثل الفوازير ، حل المشكلات ، الكلمات المتقاطعة ... الخ .
(4) الألعاب التمثيلية : مثل التمثيل المسرحي ، لعب الأدوار .
(5) ألعاب الغناء والرقص : الغناء التمثيلي ، تقليد الأغاني ، الأناشيد ، الرقص الشعبي ... الخ .
(6) ألعاب الحظ : الدومينو ، الثعابين والسلالم ، ألعاب التخمين .
(7) القصص والألعاب الثقافية : المسابقات الشعرية ، بطاقات التعبير .
دور المعلم في أسلوب التعلم باللعب :
(1) إجراء دراسة للألعاب والدمى المتوفرة في بيئة التلميذ .
(2) التخطيط السليم لاستغلال هذه الألعاب والنشاطات لخدمة أهداف تربوية تتناسب وقدرات واحتياجات الطفل .
(3) توضيح قواعد اللعبة للتلامي